ما هي الخارطة الذهنية ؟
الخارطة الذهنية تقنية تخطيطية قويّة لتوسيع إمكانيات الدماغ، فهي تسخّر جميع المهارات المرتبطة بالدماغ: كلمة، صورة، عدد، منطق، إيقاع، لون ووعي مكاني، في أسلوب وحيد
وفريد في قوته، وهي بذلك تمنح الفرد الحرية لسبرالامتدادات اللانهائية من الدماغ.
الخارطة الذهنية يمكن تطبيقها في جميع نواحي الحياة حيث التعلّم والتفكير يحسنان الأداء البشري، وقد نشأت في أواخر الستينات، وهي من أفكار طوني بوزان، وتستخدم الخارطة الذهنية
اليوم من قبل ملايين البشر حول العالم - من الصغير إلى الكبير- وكل من يريد أن يستخدم عقله بصورة أكثر فعالية.
أهميتها :
• تعطي نظرة عامة للمواضيع الواسعة.
• تمكّن الفرد من التخطيط وتحديد المسارات والاختيارات المناسبة له.
• تجمّع و تحلّل كميات كبيرة من البيانات.
• تشجّع حلّ المشكلة بان تعرض طرقاً إبداعية جديدة.
• تمكن الفرد من التفكير بفعالية لأبعد الحدود.
• ممتعة المشاهدة، وتشجع الفرد على قراءتها والتأمل فيها وتذكّرها.
• تعطي الفرصة للأفراد لرؤية الصورة والتفاصيل كاملة وفي نفس الوقت.
تطبيقات الخرائط الذهنية :
إن الخارطة الذهنية تجعل الدراسة والعمل والتفكير أمراً ممتعاً ! ويمكن تطبيق الخرائط الذهنية في اغلب مواقف الحياة التي تتضمّن أي تعلّم أو تفكير.
كفرد : التخطيط، عمل "القوائم"، المشاريع، الاتصال، التنظيم، تحليل/حل المشكلة.
كمتعلّم : التذكر، اخذ الملاحظة، صنع الملاحظة، التقارير، المقالات، العروض التقديمية، الامتحانات، التفكير، التركيز.
كعامل/محترف : التخطيط، الاتصال، المشاريع، التنظيم، النظرة العامة، الاجتماعات، التدريب، التفاوض، المقابلة، التقييمات، التفتح الذهني .
الخارطة الذهنية تقنية تخطيطية قويّة لتوسيع إمكانيات الدماغ، فهي تسخّر جميع المهارات المرتبطة بالدماغ: كلمة، صورة، عدد، منطق، إيقاع، لون ووعي مكاني، في أسلوب وحيد
وفريد في قوته، وهي بذلك تمنح الفرد الحرية لسبرالامتدادات اللانهائية من الدماغ.
الخارطة الذهنية يمكن تطبيقها في جميع نواحي الحياة حيث التعلّم والتفكير يحسنان الأداء البشري، وقد نشأت في أواخر الستينات، وهي من أفكار طوني بوزان، وتستخدم الخارطة الذهنية
اليوم من قبل ملايين البشر حول العالم - من الصغير إلى الكبير- وكل من يريد أن يستخدم عقله بصورة أكثر فعالية.
أهميتها :
• تعطي نظرة عامة للمواضيع الواسعة.
• تمكّن الفرد من التخطيط وتحديد المسارات والاختيارات المناسبة له.
• تجمّع و تحلّل كميات كبيرة من البيانات.
• تشجّع حلّ المشكلة بان تعرض طرقاً إبداعية جديدة.
• تمكن الفرد من التفكير بفعالية لأبعد الحدود.
• ممتعة المشاهدة، وتشجع الفرد على قراءتها والتأمل فيها وتذكّرها.
• تعطي الفرصة للأفراد لرؤية الصورة والتفاصيل كاملة وفي نفس الوقت.
تطبيقات الخرائط الذهنية :
إن الخارطة الذهنية تجعل الدراسة والعمل والتفكير أمراً ممتعاً ! ويمكن تطبيق الخرائط الذهنية في اغلب مواقف الحياة التي تتضمّن أي تعلّم أو تفكير.
كفرد : التخطيط، عمل "القوائم"، المشاريع، الاتصال، التنظيم، تحليل/حل المشكلة.
كمتعلّم : التذكر، اخذ الملاحظة، صنع الملاحظة، التقارير، المقالات، العروض التقديمية، الامتحانات، التفكير، التركيز.
كعامل/محترف : التخطيط، الاتصال، المشاريع، التنظيم، النظرة العامة، الاجتماعات، التدريب، التفاوض، المقابلة، التقييمات، التفتح الذهني .